تواصل اجتماعى

الرابع سجله أوريجي.. قصة عشق لا تنتهي بين لاعب ليفربول ورقم 4

أوريجي لاعب ليفربول قاد البلجيكي ديفوك أوريجي، فريقه ليفربول لدور ربع النهائي من كأس الرابطة الإنجليزية، وذلك بعد فوزه على حساب ضيفه نادي أرسنال بضربات الترجيح، بعد انتهاء الوقت الأصلي بالتعادل بخمسة أهداف لكل فريق. وسجل أوريجي الهدفين الرابع والخامس، ليعادل النتيجة لفريقه قبل الذهاب لركلات الحظ الترجيحية التي سجل فيها ضربة الجزاء الرابعة، ليقود فريقه لدور ربع النهائي في ظل غياب أبرز العناصر الأساسية مثل محمد صلاح، وساديو ماني، وروبيرتو فيرمينو. أوريجي أحرز الهدف الرابع، والهدف الخامس في الدقيقة الرابعة من الوقت الضائع، ليثير ذلك الأمر السخرية على مواقع التواصل الاجتماعي، وأعاد إلى الأذهان ذكرى الهدف الرابع لأوريجي في مرمى برشلونة في المباراة الشهيرة في إياب دوري أبطال أوروبا الموسم الماضي. أوريجي لديه العديد من الذكريات الرائعة مع رقم 4، وهو الأمر الذي جعله رواد مواقع التواصل الاجتماعي “تريند”، كما تداولوا الجملة الشهيرة “الرابع سجله أوريجي” وبالأخص بعد مباراة برشلونة الشهيرة التي بدأت منها قصة حب أوريجي للرقم 4. أوريجي قاد ليفربول لتحقيق ريمونتادا تاريخية أمام برشلونة في دور نصف النهائي من دوري الأبطال ، فبعد انتهاء مباراة الذهاب بثلاثية نظيفة ، خاض مباراة ليفربول مباراة العودة بأمل طفيف في العودة ، وبدون لاعبيهما الأبرز المصري محمد صلاح والبرازيلي روبيرتو فيرمينو. أوريجي كان حاضرًا في الموعد وأحرز هدفين ، منهما هدف الريمونتادا، الهدف الرابع ، ليؤسس رواد مواقع التواصل الإجتماعي صفحات باسم ” كل يوم نفس الهدف لأوريجي في مرمى برشلونة ” وأصبح أوريجي والهدف الرابع ” تريند على تلك المواقع. أوريجي بدأ الموسم الجديد بتسجيله الهدف الرابع في شباك نادي نوريتش ، والتي انتهت بفوز الريدز بأربعة أهداف مقابل هدف ، ليتسبب في سخرية رواد مواقع التواصل الإجتماعي. أوريجي وقصة عشقه للرقم رقم 4 لم تنتهي عند هذا الحد ، فالبلجيكي أحرز الهدف الرابع لفريقه في مباراة اليوم أمام ارسنال ، وسجل الهدف الخامس للريدز في الدقيقة الرابعة من الوقت الضائع . أوريجي أصر على تأكيد حبه للرقم 4 ، بتسجيله ركلة الجزاء الرابعة في ضربات الترجيح ، ليقود فريقه للصعود للدور القادم ، في ليلة تأكيد أوريجي لحبه للرقم 4 ، وجملة “الرابع سجله أوريجي”.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى