تواصل اجتماعى

كشف المستور.. لماذا تنام ميلانيا في طابق آخر بالبيت الأبيض بعيدا عن ترامب؟| صور

لطالما وردت تقارير وأنباء عن الأزمات التي تشوب علاقة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب وزوجته ميلانيا، لكن الأمر بلغ أن تنام ميلانيا في غرفة منفصلة في طابق آخر بالبيت الأبيض بعيدا عن ترامب، فضلا عن وجود غرفة أخرى لها للملابس والإكسسوارات. وبحسب “ديلي ميل” يقول كتاب حديث إن ميلانيا كادت أن تفقد إحدى كليتيها خلال الأزمة الصحية التي واجهتها في مايو 2018، وأنها لديها عداء مع ابنة ترامب، إيفانكا. وكتاب “حرروا ميلانيا..السيرة الذاتية غير المصرح بها” “Free, Melania,The Unauthorized Biography” الذي كتبته محررة شبكة “سي إن إن” الأمريكية، كيت بينيت، والذي يكشف عن مستوى النفوذ الذي تملكه ميلانيا صاحبة الـ49 عاما، في إدارة ترامب على الرغم من أن الأسرة نادرا ما تستمع إليها. الكتاب المؤلف من 288 صفحة قد نُشر يوم الثلاثاء وهو يبحث في حياة ميلانيا “منذ طفولتها في سلوفينيا إلى أيامها في البيت الأبيض، وكل شيء بينهما”، وكذلك كواليس خاصة بعلاقتها مع الرئيس ترامب وابنته إيفانكا، وتفاصيل عن أزمتها الصحية في مايو 2018. ويذكر الكتاب أن مهام إيفانكا المتعلقة بقضايا المرأة والرحلات الخارجية، تتشابه مع الأنشطة التي تقوم بها السيدة الأولى في كل العصور، والأمر تسبب في الكثير من الدراما والخلافات ميلانيا وإيفانكا. ويقول مصدر للكاتبة إن ميلانيا كانت تشعر براحة في تأدية تل الأدوار والذهاب في تلك الرحلات، وشعرت أن إيفانكا “تغزو مكانها”. وفي زيارة للأطفال المهاجرين في مركز الاحتجاز الحدودي الأمريكي في عام 2018، ارتدت ميلانيا “جاكت” أثار الكثير من الجدل، وكان مكتوب عليه عبارة “أنا لا أهتم، هل تهتم؟” لتوجيه رسالة خاصة إلى إيفانكا. على الرغم من أن ميلانيا قالت في تصريحات صحفية إنها ارتدت الجاكت لتوجيه رسالة إلى وسائل الإعلام والناس واليساريين الذين يهاجمونها. كانت إيفانكا ترامب في الثالثة والعشرين من عمرها عندما تزوجت ميلانيا كناوس من ترامب في كنيسة بالقرب من مزرعة مار لاجو في ولاية فلوريدا، لتصبح زوجة ترامب الثالثة.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى